هو اليومَ ادعاءٌ يستحيل تكذيبه بصورة قاطعة، لأنه يختص بالنية التي لا يطلع عليها أحد، ولا يمكن وضعها تحت مجهر مثلا، أو اختبارها بورقة عبّاد الشمس. تخيل لو كانت النوايا كالمحلولات التي يمكن كشف حمضيتها أو قاعديتها بتغير لون ورقة!
هو اليومَ ادعاءٌ يستحيل تكذيبه بصورة قاطعة، لأنه يختص بالنية التي لا يطلع عليها أحد، ولا يمكن وضعها تحت مجهر مثلا، أو اختبارها بورقة عبّاد الشمس. تخيل لو كانت النوايا كالمحلولات التي يمكن كشف حمضيتها أو قاعديتها بتغير لون ورقة!