الدين العربيّ

هذه المطاعن كلّها، التي يقدّمها معادو العروبة والإسلام على “الديانة الإسلامية”، لها في الحقيقة جذرُها، واللغة والتاريخ يخبراننا أنّ الإسلام لم يكن ديانةً، إلّا متأخّرا، ولذلك اختلط الأمر على الناظرين، فما الفرق بين الديانة والدين؟ وما الطريق الذي يجب على العرب و”المسلمين” انتهاجُه للحفاظ على كينونتهم وحقوقهم؟

لمتابعة القراءة، حمّل كتيّب “الدين العربيّ” بوساطة هذا الرابط:

الدين العربي